Sunday, January 29, 2012

If you are not a Aouni, better abide by the rules!



- قانون العقوبات اللبناني سابقاً:
عوقب بالغرامة من وجد في حالة سكر في مكان عام، ويمنع من إرتياد الحانات عند التكرار، وإذا تكرر، عوقب بالحبس وحرم من حقوقه المدنية.
- قانون العقوبات اللبناني اليوم:
الحكم على العميل الاسرائيلي منذ عشرين عاماً "فايز كرم" بالحبس سنتين وإعادة "الحقوق المدنية" له.
الحكمة:
- "صاحب نتنياهو ولا تصاحب جوني ووكر"
- إذا ضبت يومأ متلبساً بأي جرم، إعترف انك عميل.


Wednesday, January 18, 2012

Skiing in Faraya is extremely dangerous & humiliating!

Those are the only photos I could take before I woke up, after a week, in the IC room at the hospital, in a Gibson cask, with an erection!!
N.B. I'm the small one between the chicks in the first image on the left and those are my tacks, but there is a third weird track have no idea where it came from!!

Tuesday, January 17, 2012

MISS FARAYA

Obama has nothing better to do!!




How can you wait for a country like Lebanon to ever stand up on its feet and start moving towards prosperity and freedom, while more than 25% of its people and in the 21st century, might still believe that the image above to the right is a real one!!

Tuesday, January 10, 2012

ما هو دور مجلس الوزراء اللبناني؟




يحكى أن طائرة ركوب متوسطة سقطت فوق غابات الأمازون، ومات جميع ركابها باستثناء ثلاثة أشخاص كتب الله لهم النجاة . أحدهم أميركي والثاني روسي والثالث لبناني . اعتقلتهم احدى قبائل الهنود الحمر هناك، وأحضروهم كالعادة الى زعيم القبيلة.. وبما أن القانون المؤقت المعمول به في القبيلة قتل كل من هو أجنبي، قرر زعيمهم الشيخ دهونجا الدهونجا وضع الناجين الثلاثة على الخازوق حتى الموت.

التفت الرهينة الروسي الى الأميركي و اللبناني قائلا : بما أنه معروف عنا نحن الروس، إطلاق المبادرات السلمية، في أحلك الأزمات، لذا فأنا ملزم بإطلاق مبادرة سلمية علها تلاقي قبولا عند هذه القبيلة وتخرجنا من مأزقنا. قال الرهينتان في وقت واحد :« خرشو » وتعني بالروسي مليح ، الراي رأيك..ثم عرض مبادرته على الشيخ دهونجا الدهونجا قائلا: يا طويل العمر. ما رأيك أن يطرح كل رهينة سؤالا واحدا على قبيلة «الدوهانجة» فإذا عرفوا الجواب، وجب الخازوق. وإذا لم يعرفوا الجواب يتم الإفراج عن الرهينة.

هز زعيم القبيلة رأسه موافقا ثم أشار الى الأميركي أن يطرح سؤاله.

غابت جميع الأسئلة عن ذهن الرهينة الأميركي وتذكر سؤالا واحدا فقط : من هو كريستوفر كولمبوس؟؟.

اجتمع أفراد القبيلة مع زعيمهم ما يزيد عن ساعتين ، ثم خرج الشيخ «دهونجا الدهونجا» وقال: كولمبوس، هو الذي اكتشف أميركا ، أليس كذلك؟؟. طأطأ الأميركي رأسه وجر الى الخازوق.

جاء دور صاحب المبادرة الرهينة الروسي . فسأل متذاكيا زعيم القبيلة : من هو لينين؟ ....عاد أفراد القبيلة الى الاجتماع مع زعيمهم ما يزيد عن الساعتين أيضا ثم خرج الزعيم من خيمته قائلا: أنه مؤسس الشيوعية. طأطأ الروسي رأسه ثم جروه الى الخازوق .

عندها
تقدم اللبناني، وزرر جاكيته، ثم أشعل سيجارة مارلبورو قائلا : يا شيخ دهونجا الدهونجا ..بدي أسألك وجاوبني ..
ما هو دور مجلس الوزراء اللبناني؟
دخل الشيخ دهونجا الدهونجا مسرعا إلى خيمته وتبعه عشرة رجال آخرين من حكماء القبيلة ، اجتمعوا ما يزيد عن الخمس ساعات..ثم خرج زعيمهم مطأطئ الرأس قائلا :
شو الجواب يا لبناني ؟؟؟
اللبناني: هؤلاء يا سيدي مثلكم، بيجتمـعوا بيجتمعـوا ... وبعديــــــن بيطلعوا يخوزقوا المواطن!

رائحة الجنة



قصة حقيقية حصلت في أبوظبي
كان هناك محل لبيع وصياغة الذهب و المجوهرات وكان يديره رجل كبير السن يظهر عليه التطوع والتعلق بالدين وفي ليلة من الليالي دخل إليه رجل وكان معه خاتم مكسور فأعطاه للصائغ ليصلحه فأخذه منه الصائغ وبدت عليه علامات الذهول من شكل هذا الرجل فقد كان البياض عنوانه أبيض البشرة ، أبيض الشعر ، أبيض اللباس ، أبيض النعل ذو لحية طويلة وبيضاء
فقال له الصائغ : هل لك ياسيدي أن تستريح على هذا الكرسي حتى أنتهي من تصليح خاتمك.
فجلس الرجل دون أن ينطق بأي كلمة وخلال هذه اللحظة دخل رجل وزوجته إلى المحل وبدأوا يستعرضون المحل ومن ثم سألت الزوجة عن سعر عقد أعجبها.
فقال لها الصائغ : أعطني دقيقة ياسيدتي حتى أنتهي من خاتم هذا الرجل الجالس يمينك فذهل الزوجان من الصائغ وخرجا من المحل مسرعيين تعجب الصائغ من سبب رحيلهما بهذا الشكل وأكمل عمله فإذا برجل يدخل المحل وبيده إسوارة مكسورة.
فقال للصائغ : إني في عجلة من أمري وأريد تصليح هذه الإسوارة.
فقال الصائغ: حاضر ياسيدي ولكن دعني أنهي خاتم هذا الرجل يمينك وتلفت الرجل. يميناً وشمالاً ولم يجد أحد.
فقال: أجننت يارجل لا أحد هنا ، فخرج غاضباً فجن الصائغ من الموقف وبدأ يذكر الله ويقرأ المعوذات.
فقال له صاحب الخاتم لاتخف أيها الرجل المؤمن إنما أنا مرسل من عند ربك الرحيم لايراني إلا عباده الصالحين وقد أرسلت لأقبض روحك الطيبة إلى جنة النعيم فقد كنت قبل قليل بالجنة في بيتك المنير وقد شربت من ماء نهرك العذب وأكلت من بستانك العنب فطار عقل الصائغ فرحاً وبدأ يحمد الله وأكمل الرجل قائلاً : كما أني أحمل منديلا أخذته من بيتك بالجنة فأبشر برائحة الجنة، فأخرج المنديل من جيبه وقال أيها العبد الصالح شم رائحة الجنة فأخذ الصائغ المنديل فشمه شمة قوية ثم قال آآآآه إنها رائحة لا تخطر على بال البشر ثم أخذ شمة أخرى أقوى من الأولى..ثم قال : يالها من رائحة تذهب العقل يالها من رائحـ ثم أغمي عليه.
بعد فترة ليست بطويلة أستعاد الصائغ وعيه وإذا به يلتفت بكل الاتجاهات فوجد أن محله قد سرق بالكامل ولم يبق فيه أي شي فقد كانت الرائحة القوية بالمنديل لمادة مخدّرة وكان الرجل ذواللباس الابيض عضواً في عصابة ومعه أيضاً الزوجان والرجل ذو الاسوارة المكسورة.
العبرة:
القانون لا يحمي المغفّلين والمؤمنون اكثرهم؟؟